ركن قلم

هل تساءلت يومًا لماذا تختلف طرقنا في الكتابة والتعبير، وكيف يمكن أن تؤدي جميعها إلى نفس النتيجة؟ هنا تكمن أهمية التنوع في أساليب الكتابة. فعندما ننظر إلى العالم من حولنا، نجد أن لكل شخص طريقته

متلازمة القنفذ أو معضلة القنفذ، هذا المصطلح الذي يبدو غريبًا في البداية، يكشف عند التعمق فيه عن جوهر العلاقات الإنسانية. آرثر شوبنهاور، الفيلسوف الألماني، هو من ألقى الضوء على هذا المفهوم الفلسفي. ولكن، كيف يمكن

في لحظة غير متوقعة، أعادتني شقة استأجرتها تحوي صالة بجلسة أرضية وتلفزيون متصل بالدش، إلى أحضان الماضي. بمجرد فتح التلفزيون، ظهر مسلسل “نيلز”، مسلسل الكرتون الذي كان يجمعنا في طفولتنا، وفي لمح البصر، انتقلت بي

يعلمنا الحيوان؟ ربما ستشدك هذه الجمل, يعلمنا الحيوان؟, الحيوان يعلمك, معلمك الحيوان, علمك الحيوان, وقد يأخذها البعض من باب الإساءة على شخصه الكريم, لكن لا تأخذ الموضوع من جانب شخصي.فالتاريخ والحاضر يثبت ذلك وبالأدلة وفي

مرت فترة طويلة من درست القواعد ونسيتها، وأدوات الجزم أحدها، وإذا تلخبطت عليك مع العامية ونسيت ايش هي أصلا أدوات الجزم أو الأدوات الجازمة للفعل فالموضوع ذا لك من #كوكب_الكتاب كل أحد بحول الله بأكتب

تسمرت أمام شاشتي لثواني من عمق الكلمات