ركن مقالات

كتابة وسائل التواصل وطريقة الهوك خلقت وسائل التواصل الاجتماعي أنواعا وأساليب جديدة في الكتابة. فلم تعد كما كانت بالسابق. فأصبحت تحدد لكل منصة أسلوبا فريدا لا يتماشى مع الآخر بالغالب. فرواد المدونات قد يتشابهون مع

تجربتي مع النباتات الداخلية والخارجية كي ألطف أجواء غرفتي الخاصة وأزينها في نفس الوقت، عقدت العزم على القيام بعدة تعديلات تحقق مرادي. وبالفعل جلبت ورقة وقلما وبدأت أرسم وأخطط، كل ركن ماذا أضع به ليصبح

قد تظن لوهلة أن الطريق شاق، ويتبادر إلى ذهنك أن المهمة مستحيلة، لكن ماذا لو أخبرتك بأن هذه أوهام، وأن عقلك يخدعك كي لا تقوم بفعل ما يجهدك ويجهده، خصوصا لو أنك جبلته على الراحة،

لماذا نضع الافتراضات دائما؟ لماذا نضع الافتراضات دائما؟ ولماذا بالغالب تتسبب في إلغاء المشاريع والمخططات والأهداف؟ وهل من الضروري وضعها؟ وهل يجب الأخذ بها على محمل الجد؟أسئلة دارت في مخيلتي فقررت أن أغوص في بحر

المواصلة سلاح المثابرين، وطريقهم للوصول إلى مرادهم، إن رأيت ناجحا فقدر اجتهاده ومثابرته، كما قدرها الحظ الذي أتى راكضا نحوه كي ينال عليه، لم يرضخ للعقبات لأنه الوحيد الذي يعرف بواطن قوتك غبت ليومين وها

هل من الضروري اتباع الشائع؟ لماذا لا نسير عكس التيار والسائد؟ لماذا لا نجرب على الأقل؟ هل يجب أن نكون نسخاً من بعضنا؟ لماذا لا نسير عكس التيار والسائد؟ هذا ما خطر في بالي كي

كي تترك عادة سد مكانها بعادة أخرى, لذلك قررت تحدي نفسي ونشر كتاباتي 14 يوما متتاليا. قد يراها البعض سهلة والآخرون يرونها صعبة وثقيلة وسأترك انطباعي في اليوم الـ 15 إن أكملت هذا التحدي. تحدي