في عصر الإعلام الرقمي الحديث، أصبحت كتابة المحتوى أحد الأدوات الأساسية للتواصل والتأثير. وتعرف كتابة المحتوى بأنها عملية إنشاء وتحرير وتوجيه المعلومات والأفكار بطريقة مبتكرة وجذابة للجمهور المستهدف. ولتحقيق أهدافك وتأثيرك بشكل إيجابي، يجب أن
هل تساءلت يومًا عن كيفية جذب عملائك والاحتفاظ بهم دون الاعتماد على الإعلانات التقليدية؟ أو هل تسعى لزيادة وعي العملاء بعلامتك التجارية وتحقيق أرباح مستدامة؟ في ظل التحوّل الرقمي وتزايد المنافسة في الأسواق والمتاجر التجارية،
المحتوى هو الملك، كما يقولون، وهو أمر صحيح بشكل خاص في عالم اليوم. مع وجود الكثير من المعلومات المتاحة على الإنترنت، من المهم أن تتمكن من إنشاء محتوى جذاب وغني بالمعلومات يجذب انتباه جمهورك، وبهذا
من هو كاتب المحتوى وأهميته لمشروعك أسئلة كثيرة تجول في فضاء الانترنت لمعرفة الجواب، وفي هذا المقال سآخذك بجولة لتتعرف عليه وتفهم أدواره وأهميتها للمشاريع، فتابع معي من أنت يا كاتب المحتوى؟ أنا كاتب المحتوى
المنافسة؟ نافس نفسك وبس!!! المنافسة لماذا؟ ليش دائما نقولك نافس نفسك وبس!!!ولذلك القول عدة أسباب سأذكر ست السبب الأول عشان تعرف مدى تقدمك وإيش اللي حققته في الفترة الماضية مثال: قبل شهر كان حدك 100
من لا يخطئ لا يتعلم لا تقسُ على نفسك كثيرا، ولا مانع من الفشل مرات ومرات لأنه طريقك نحو النجاح لاحقا، فمن لا يخطئ لا يتعلم. دعها في ذهنك إخفاقك في مهمة لا يعني نهاية
سرد تجربتي بكتابة محتوى تحفيزي لليوتيوب وتيك توك أتى بعد أن قلت وأنا أتجاذب الحديث مع أحد الأصدقاء تحدث حتى أسمعك واصنع حتى أراك. مقولة شهيرة بلورتها وأضفت عليها من مخيلتي ما وجدته مناسبا ومكملا
نعم، عدل كيانك قبل رسم خطتك، لأن الغالب يرسمون خططا ويضعون أهدافا بغية التغيير السريع وهذا غالبا ما يبوء بالفشل بكل أسف. أمثلة خطتي للعام الجديد، استراتيجيتي للعام 2023 وما يشابهها من العناوين والمواضيع التي
لتحصل على عمل أو وظيفة تحتاج إلى ملف أعمال [بورتفوليو]. كي تبرز أعمالك لتريها الجهات المختصة أو من يرغب بتوظيفك أو الاستفادة من خدماتك. إن لم تكن تملك أعمالا إلى الآن فهذا المقال مخصص لك،