
ماذا لو عدت معتذرا بمقال؟
ماذا لو عدت معتذرا بمقال؟ هل ستُغفر زلتي؟ هل ستنسى غيبتي الطويلة؟ ماذا لو استمعتم لما لدي وما يتشحرج به صوتي؟ هل ستنصتون لما أقول أم سيكون مجرد استماع من باب حفظ العشرة مهما كان
ماذا لو عدت معتذرا بمقال؟ هل ستُغفر زلتي؟ هل ستنسى غيبتي الطويلة؟ ماذا لو استمعتم لما لدي وما يتشحرج به صوتي؟ هل ستنصتون لما أقول أم سيكون مجرد استماع من باب حفظ العشرة مهما كان
مع بداية رمضان يتغير الروتين لدى الجميع، مما ينعكس على حسابات التواصل الاجتماعي ويؤدي إلى قلة التفاعل من المتابعين. وفي هذا الثريد سأششاركك كيف تحرك حساب تويتر في رمضان؟فتابع معي ثريد كيف تحرك حساب تويتر
أنتِ تريدين قواما ممشوقا، وأنت تريد جسدا متناسقا، وكلنا نريد أن نظهر دائما بأجمل وأبهى صورة، قد لا يتفق معي الكثر في ذلك، لكن المؤكد أن الكل سيوافقني الرأي إن ذكرت أن الجسد الجميل المطبق
تجربتي مع النباتات الداخلية والخارجية كي ألطف أجواء غرفتي الخاصة وأزينها في نفس الوقت، عقدت العزم على القيام بعدة تعديلات تحقق مرادي. وبالفعل جلبت ورقة وقلما وبدأت أرسم وأخطط، كل ركن ماذا أضع به ليصبح
قد تظن لوهلة أن الطريق شاق، ويتبادر إلى ذهنك أن المهمة مستحيلة، لكن ماذا لو أخبرتك بأن هذه أوهام، وأن عقلك يخدعك كي لا تقوم بفعل ما يجهدك ويجهده، خصوصا لو أنك جبلته على الراحة،
لماذا نضع الافتراضات دائما؟ لماذا نضع الافتراضات دائما؟ ولماذا بالغالب تتسبب في إلغاء المشاريع والمخططات والأهداف؟ وهل من الضروري وضعها؟ وهل يجب الأخذ بها على محمل الجد؟أسئلة دارت في مخيلتي فقررت أن أغوص في بحر
المواصلة سلاح المثابرين، وطريقهم للوصول إلى مرادهم، إن رأيت ناجحا فقدر اجتهاده ومثابرته، كما قدرها الحظ الذي أتى راكضا نحوه كي ينال عليه، لم يرضخ للعقبات لأنه الوحيد الذي يعرف بواطن قوتك غبت ليومين وها
هل من الضروري اتباع الشائع؟ لماذا لا نسير عكس التيار والسائد؟ لماذا لا نجرب على الأقل؟ هل يجب أن نكون نسخاً من بعضنا؟ لماذا لا نسير عكس التيار والسائد؟ هذا ما خطر في بالي كي
قبل يومين عزمت على الكتابة يوميا لمدة 14 يوما, بدأت المهمة بحمد الله وتوفيقه وكتبت تدوينة ارتجالية بعثرت بوسطها حروفي المرتعشة. لم أتوقف, ورفعت شعار (أكمل دربك حتى لو أعقت ) أكمل دربك حتى لو