من لا يخطئ لا يتعلم
لا تقسُ على نفسك كثيرا، ولا مانع من الفشل مرات ومرات لأنه طريقك نحو النجاح لاحقا، فمن لا يخطئ لا يتعلم.
دعها في ذهنك
إخفاقك في مهمة لا يعني نهاية الطريق فلا تدع ذلك يحبطك وينهي رحلتك
ضع نصب عينيك، من لا يخطئ لا يتعلم
لا تغبها عن بالك
انظر إلى تسلسل الحياة، كيف بدأت المشي؟ كيف تعلمت مسك ملعقة الطعام؟ هل تعلمتها بسرعة؟
في أمور العزيمة والإصرار نحتاج أن نعود أطفالا ونتقمص شخصية الطفل، فالطفل لا يقطع المحاولة والتعلم حتى يتأقلم ثم يتقن
رسخها في مخيلتك
إن أخفقت، لا تجلد ذاتك، بإمكانك الاستراحة كي تدرس الأسباب وتبحث عن حلول
وتذكر بأن الله لم يعطك شيئا أو يضعك في موقف إلا لأنك تستطيع تجاوزه، فقوي عزيمتك وقوي عزيمتك
اغرسها وتوكل
سترى حولك أناس محبطون أو متقهقرون نفسيا، مدهم بما لديك من خبرة وذكرهم بالاصرار والمثابرة وألا مانع من الركون. ساعة وساعة
خذها لك
خاتمة
تدوينة خفيفة أتمنى أن تحوز على استحسانكم وفي أمان الله
أنشر, لتعم المعرفة
- اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)
- النقر للمشاركة على Mastodon (فتح في نافذة جديدة)
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على Bluesky (فتح في نافذة جديدة)
مرتبط
اكتشاف المزيد من أحمد مكاوي كاتب محتوى تسويقي وإعلانات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.