بين الفينة والأخرى أطلق العنان لمخيلتي بالكتابة، ممارسة ونقل لما دار في تفكيري لتشجيع غيري على التطبيق والنشر وها أنا ذا أنشر على #Twitter وأجرب لأخبرك: حتى لو فشلت لا تتراجع
فانطلق وجرب
حتى لو فشلت لا تتراجع
حتى لو فشلت بالأمس
حتى لو انهرت اليوم
هناك غد ينتظرك
فلا تبتئس
ربما
يد حانية تتلقفك لحظة ضعفك وانكسارك
فلا تبتئس
تيه
يد تمتد إليك ترجو أن تمسكها بقوة كي تجتثك من مسقطك، تبدأ بالتفكير وتكتشف أنك لا تملك إلا خيارين
أتمسك بآخر ما تبقى لدي من قوة لأنجو
أم أعرض عنها وأستمر في مكاني
أتراها يد حانية، أم جانية
لا أستطيع التمييز
تذبذب
انعدام الثقة
ألمحك وأنا على المحك
هل كنت واهما أم على حق
أهوي عليك بأفكاري لعلي أسحقك
إن لذت بالفرار، بترهاتي ألحقك
أسى
شجن يسحق
شذى يمحق
مجموعة من أحزان نمت وتشابكت حتى كونت غابة
عنوانها الكآبة، ليس مستغربا
فمن العنوان تعرف مغزى الكتابَ
تضارب
همت على وجهي حتى عمت في خيالي
تراني شاحبا وكأني لا أبالي
أسمع أصواتا وأشعر بيد تهز جسدي
ترقب
تلفت يمنة ويسرة فلا أرى أحدا بالمكان عداي
حاولت أن انصت بالصوت بتركيز علي أعرف ما يقول
وحينها كانت الصدمة
صدمة
قم يالذيب جا الفطور
نعم
غلبني النعاس حتى أعلن انتصاره بفوز ساحق سماه ( نوم )
شكرا لقراءتك يا صديقي
ابتسم وفرفش فالحياة سعادة
هدية
مدونة الأستاذ يونس عمارة، محتوى يومي قيم
وكالعادة محتوى من الصين مع الرزين شادي
أنشر, لتعم المعرفة
- اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)
- النقر للمشاركة على Mastodon (فتح في نافذة جديدة)
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على Bluesky (فتح في نافذة جديدة)
مرتبط
اكتشاف المزيد من أحمد مكاوي كاتب محتوى تسويقي وإعلانات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.